۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩

۩۞۩التمـيز عنـوآننـآ.♥.المـحبـه شعـآرنـا .♥. الإرتقاء هدفنا..♥..نلتقي لنرتقي۩۞۩
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالدخول
Egypt Flag
مرحبا يا النت اصدق إنباء من الصحف  060111020601hjn4r686 saad abdelfattah النت اصدق إنباء من الصحف  060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدىاحلام عمرنا ونتمنى لك المتعة والفائدة
اسعد الله أوقاتكم بربيع الورد ونسمات الأرض الندية مرحبا بكم عدد ما خطتة الأقلام من حروف وبعدد ما أزهر بالأرض من زهور مرحبا ممزوجة بعطر الورد ورائحة البخور حياالله ضيوف شبكة ومنتديات معنى المشاعر منورين بمروركم ويسعدنا ويزيدنا شرفاَ تواصلكم وتسجيلكم معنا أهلا وسهلا

 

 النت اصدق إنباء من الصحف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد0
مدير المنتدى
مدير المنتدى
احمد0


الاوسمه : النت اصدق إنباء من الصحف  Jb12915568671
النت اصدق إنباء من الصحف  Wsam3[img]http:
الجنس : ذكر
الثور
عدد المساهمات : 8317
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
العمر : 40
الموقع : http://rowdaelgana.hooxs.com/

النت اصدق إنباء من الصحف  Empty
مُساهمةموضوع: النت اصدق إنباء من الصحف    النت اصدق إنباء من الصحف  I_icon10السبت مارس 05, 2011 1:32 pm

الشعوب تعرف حقوقها:


(النت)
أصدق إنباء من الصحف


النت اصدق إنباء من الصحف  09f652c374c71f9c595be441f4c07044
أثبتت ثورتا تونس ومصر والآن ليبيا واليمن وغيرها من البلدان العربية أن الشباب العربي والشعوب العربية عموما بريئة من تهم الانحلال الخلقي والفراغ الفكري والفقر الثقافي، وأنها شعوب حية تعرف حقوقها وواجباتها جيدا وتريد أن تعيش في ظل أنظمة تحترمها وتحترم خياراتها وتلبي تطلعاتها، أنظمة تخدمها لا تتسلط عليها، ولهذاعرفت هذه الشعوب كيف تستثمر ثورة الاتصالات والمعلومات في تحقيق تطلعاتها المشروعة في الحياة الحرة والعيش الكريم، وقبل ذلك في معرفة بعضها بعضا وتعميق وتكريس أواصر الحب والتلاحم والتعاون فيما بينها، حيث كشفت الأحداث أن الشعوب قادرة على التعايش والتفاهم بين مختلف طوائفها ومذاهبها وتياراتها، وأن كل هذه التيارات والطوائف والمذاهب تجتمع حول قواسم مشتركة تتطلع إليها وعلى رأسها الحرية والعدل والكرامة وإقامة دولة الحقوق والمؤسسات المدنية، وأن الأنظمة الفاسدة هي من تصنع الفرقة بين الشعوب، وهي من تفتعل أسباب العداوات والخلافات بينها.
لقد سمع العالم كله وشاهد كيف حاول النظامان البائدان في تونس ومصر دق أسافين الفرقة بين الشعب الواحد برفع لافتات التخويف من الانقسامات بين الأقباط والمسلمين في مصر – مثلا – وبتوزيع تهم المندسين والخونة والبلطجية خلال ثورتي الشعبين النبيلين ومع ذلك جاءت النتائج مخيبة لآمال الدكتاتورين اللذين لم يجدا أمام اتحاد شعبيهما ضد القهر والظلم سوى الهرب والتنحي، والآن يعزف طاغية ليبيا على وتر القبائلية ويرفع لافتات التخويف من الإمارات الإسلامية المتطرفة التي ستقسم البلاد في محاولات يائسة منه لإخماد ثورة الشعب الليبي التي لن تتوقف إلا برحيله مهما افتعل من أكاذيب ومهما استخدم من قوة ضدهم، فقد صبر الشعب الليبي النبيل أكثر من أربعة عقود على جنون القذافي واستبداده وقهره لهم ولم يعد أمامهم من حل سوى اجتثاثه ووضعه في مزبلة التاريخ.
إن الشعب – أي شعب – حين تتراكم في وجدانات أفراده مشاعر وأحاسيس الغبن والقهر لا يختلف عن السيل العرمرم الذي إن لم يجد طريقه الطبيعي في مجاريه وأوديته فإنه يتحول إلى قوة مدمرة تجتث كل ما يعترض طريقه، ولا طريق يضمن انسيابية حركة الشعوب ويضمن عدم تحولها إلى قوى تدميرية غير طريق العدالة والحرية والكرامة فتلك هي الأودية الآمنة لتدفق الشعوب خلالها بطمأنينة وسكينة وارتياح.
لقد تسلط القذافي، وهو أحدث الأمثلة الآيلة للسقوط؛ تسلط على رقاب شعبه اثنتين وأربعين سنة حتى نسي أن لديه شعبا يتوق إلى حياة حرة، بل نسي أنهم بشر أصلا، فعندما ثاروا وصفهم بالجرذان والجراثيم، وهو مازال حتى هذه اللحظة يعتبرهم كذلك، لكنه سيعلم غدا أو بعد غد أنهم بشر أحياء وأنه الوحيد الذي سيصبح حاملا للصفة التي رماهم بها، لقد أنساه جنون العظمة صفته البشرية فوصل إلى هذه النتيجة التي أصبح عليها من الذعر وهو في مخابئه.
لقد قيل وما أكثر ما قيل تنظيرا وتجارب حية فعلية، قيل إن الشعوب لا تحيا بالخبز وحده ولا من أجله فقط، وقيل إن العيش الكريم لايعني الطعام والشراب واللبس فقط، وقيل هناك فرق واضح بين أمن يفرضه القمع في دولة البوليس، وبين أمن يفرضه القانون في دولة مدنية، ولكن لا أحد يسمع ولا يقرأ ولايتعظ، ولو فعل ذلك زين العابدين ومبارك والقذافي لما كانت هذه النهايات المؤلمة المخزية، والآن أصبح يقال وفق التجارب الحديثة الحية إن مصائر الدول والشعوب تصنع هناك في العالم الافتراضي – النت – الذي لم يعد أحد يستطيع السيطرة عليه، والذي يتحتم على كل مسؤول عربي يريد أن يعرف الحقيقة أن يقرأ هناك ويستقي آراء الناس الحقيقية من هناك، ويتعرف على مطالبهم وتطلعاتهم من هناك، وقد سميت ثورتا تونس ومصر والآن ليبيا بثورات– الفيس بوك -، وهناك من غير بيت الشعر الشهير لأبي تمام من (السيف أصدق إنباء من الكتب) إلى (النت أصدق إنباء من الصحف).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
استعفرالله
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
استعفرالله


الدوله : النت اصدق إنباء من الصحف  012
الاوسمه : النت اصدق إنباء من الصحف  Jb12915568671
النت اصدق إنباء من الصحف  823-30
رسالهsms رسالهsms : ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8911
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
الموقع : احلام عمرنا
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال

النت اصدق إنباء من الصحف  Empty
مُساهمةموضوع: رد: النت اصدق إنباء من الصحف    النت اصدق إنباء من الصحف  I_icon10السبت مارس 05, 2011 5:04 pm

النت اصدق إنباء من الصحف  Amiraa3a97c1f952
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النت اصدق إنباء من الصحف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  قراءة الصحف اليومية ارجوالتثبيت
» اشهر 16 كذبه على النت مهم جدا ارجو التثبيت
» ~ الحُـب على النت ~
» | نهاية مدمني النت‎
» تستطيع الآن فحص نظرك و أنت على النت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩ :: الفئة الأولى :: ۩۞۩البيت العام ۩۞۩ :: الموضوعات العامه-
انتقل الى: