۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩

۩۞۩التمـيز عنـوآننـآ.♥.المـحبـه شعـآرنـا .♥. الإرتقاء هدفنا..♥..نلتقي لنرتقي۩۞۩
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالدخول
Egypt Flag
مرحبا يا  امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله  060111020601hjn4r686 saad abdelfattah  امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله  060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدىاحلام عمرنا ونتمنى لك المتعة والفائدة
اسعد الله أوقاتكم بربيع الورد ونسمات الأرض الندية مرحبا بكم عدد ما خطتة الأقلام من حروف وبعدد ما أزهر بالأرض من زهور مرحبا ممزوجة بعطر الورد ورائحة البخور حياالله ضيوف شبكة ومنتديات معنى المشاعر منورين بمروركم ويسعدنا ويزيدنا شرفاَ تواصلكم وتسجيلكم معنا أهلا وسهلا

 

  امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
استعفرالله
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
استعفرالله


الدوله :  امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله  012
الاوسمه :  امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله  Jb12915568671
 امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله  823-30
رسالهsms رسالهsms : ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8911
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
الموقع : احلام عمرنا
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال

 امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله  Empty
مُساهمةموضوع: امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله     امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله  I_icon10الأحد يناير 20, 2013 3:48 pm

امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله

فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان"الطريق إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.

وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو بارداً جداً في الخارج ،فضلا عن هطول الامطار

الصبي ارتدى كثيرا من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!

سأله والده ،'مستعد لماذا' ' قال الإبن يا أبي ،لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.

أجابه أبوه ،الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
أدهش الصبى أبوه بالإجابه وقال ،ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النارعلى الرغم من أنها تمطر!!!!!
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس!!

قال الصبى : هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '

تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتيبات
قال الصبى: 'شكراً يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلاميه.

بعد ساعتين من المشي تحت المطر، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.

ودق جرس الباب، ولكن لا أحد يجيب..

ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ،وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.

مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهولا يعلم ما الذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.

وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه ابتسامه أضاءت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لك إنّ الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيك آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الانصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!

في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما انتهى منها وسأل :'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتي إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن انتحر لأننى لم يبق لدى أى أمل فى الحياة.

لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى إحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.

انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.

قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الإصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقا ً لا يمكننى أن أصفها لكم

الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى 'سيدتي ، لقد أتيت الآن أقول لك ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
-ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"

وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه إختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ،وأنا أغلقت بابي وبتأن شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن.

كما ترون,,أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي.
ولأن عنوان هذا المركز الإسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لأقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '

لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....

الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا (الملاك الصغير)

واحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ.

ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب...
اللهم أصلح نياتنا وذرياتنا يارب العالمين ..........

منقول للعبرة
ارجو ان تستفيدو منها وتْأخذو العبرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
امراة عجوز كادت تنتحر لولا عناية الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاة تنتحر بعد أن فسخ والدها الخطوبة
» وراء كل رجل مجنون امراة
» لولا سواد الليل ماسطع القمر..
» لولا وجود الوفاء لما وجدت الحب
» حكمة عجوز بالصور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩ :: الفئة الأولى :: ۩۞۩ المنتدى الادبى ۩۞۩ :: القصص والروايات-
انتقل الى: