۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩

۩۞۩التمـيز عنـوآننـآ.♥.المـحبـه شعـآرنـا .♥. الإرتقاء هدفنا..♥..نلتقي لنرتقي۩۞۩
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالدخول
Egypt Flag
مرحبا يا أناس وأناس 060111020601hjn4r686 saad abdelfattah أناس وأناس 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدىاحلام عمرنا ونتمنى لك المتعة والفائدة
اسعد الله أوقاتكم بربيع الورد ونسمات الأرض الندية مرحبا بكم عدد ما خطتة الأقلام من حروف وبعدد ما أزهر بالأرض من زهور مرحبا ممزوجة بعطر الورد ورائحة البخور حياالله ضيوف شبكة ومنتديات معنى المشاعر منورين بمروركم ويسعدنا ويزيدنا شرفاَ تواصلكم وتسجيلكم معنا أهلا وسهلا

 

 أناس وأناس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
استعفرالله
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
استعفرالله


الدوله : أناس وأناس 012
الاوسمه : أناس وأناس Jb12915568671
أناس وأناس 823-30
رسالهsms رسالهsms : ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8911
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
الموقع : احلام عمرنا
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال

أناس وأناس Empty
مُساهمةموضوع: أناس وأناس   أناس وأناس I_icon10الأربعاء مايو 30, 2012 11:27 am


أناس وأناس





هناك أناس خلقهم الله للبذل، والعطاء، فهم يد عليا دائماً


وهناك أناس خلقهم الله للأخذ والنهب فهم يد سفلى دائماً



هناك أناس ذوو نفوس جبلت على حب الخير، وعمل الخير فيما يرضي الله ويرضي الناس

فهم دائماً يسعون في الأرض إصلاحاً ونفعاً

قلوبهم مليئة بالمحبة والرحمة، والعدل والإحسان، والصفح، والغفران


أي ان التسامح فيهم روح متحركة، تلقائية، تتدفق كالنبع بين الصخور

فهم يتسامحون ولا يدرون لماذا يتسامحون..!

ويعطون ولا يدرون لماذا يعطون.. تماماً كما يتدفق النبع وهو لا يدري لماذا يتدفق

انه الطبع الذي جبلوا عليه، والأخلاق التي تحولت إلى شبه غريزة

فهم يبذلون لوجه البذل، لا يرجون جزاءً ولا شكورا بقدر ما يرضون ضمائرهم الحية

المفطورة على حب الخير والبذل والعطاء بلا منّ ولا أذى

فهم في كوننا كالسحب التي تمر على الأرض العطشى فتمطرها بالماء والخير، والنماء




وهناك أناس تنطوي نفوسهم على البغضاء والحسد، والكراهية، والإضرار بالناس

تجد أنفسهم مشمئزة من عمل الخير، وأنوفهم شامخة مرفوعة غروراً وصلفاً وكبرياء

وواحدهم لا يساوي عند الله ولا عند الناس جناح بعوضة..!

وإن هو أعطى فإنما يعطي كارهاً، وإذا بذل فإنما يبذل مانّاً مستكثراً

وإذا خرج منه شيء فإنما هو شيء مستكره نكد

لأنه لم يخرج عن طبيعة وتلقائية وإنما كان ذلك تحت ظروف المجاملة

أو الضغط الاجتماعي، وربما النفاق الاجتماعي



لذا فإنك لن تراه يسعى في الأرض إصلاحاً، ولن تراه يساهم في عمل بر

وإنما هو شحيح مقتر على نفسه وعلى من حوله، فهو كالأرض السبخة الجرداء

لا ماء بها، ولا اخضرار، ولا نماء



وهذان الصنفان من الناس خلقهما الله ضدين بهما يتميز

الخير من الــشـــر

والعدل من الـظــلـــم

والمحبة من الـكــراهــيــــة

كما يتميز الـــظـــــلام مــن الــنــــــور




هناك حكايات وقصص عن أولئك الناس الأخيار الطيبين الذين يبذلون

الخير لوجه الله ولوجه الخير، والتماس الأجر ومجاراة طباعهم الكريمة

ونفوسهم الزكية، وما طبعوا عليه من مروءة ونبل وشرف

سواء أكان ذلك بمالهم، أم بجاههم، أم من خلال مواقعهم العملية

حيث يتعاملون مع الناس بالحسنى، ويبذلون ما في وسعهم لخدمة المحتاجين

ولخدمة من ساقتهم إليهم الأقدار، أو خصاصة العيش، أو ظروف الحياة بكل أشكالها وألوانها المتشعبة

فلا تراهم يبخلون بجهد أو ببذل، أو عون ومساعدة

وهؤلاء وإن كانوا قلة إلا أنهم زينة الحياة، زينة الأحاديث

وبهم يزداد الناس والمجتمع تفاؤلاً وأملاً مع أنهم قد لا يسلمون من الأذى والغيبة

من ذوي الأنفس المريضة والضمائر العفنة

من الرخاص والحاقدين غير أنهم رغم ذلك يظلون قناديل مشعة في حلكة الظلام






وهناك كما أسلفت آخرون مناقضون لأولئك

أعني ذلك الصنف العاتي المتجبر المتحجر

الذي يأخذ ولا يعطي، ويكره ولا يحب، ويعبس ولا يبتسم، ويضر ولا ينفع

إن كان في يده مال شح ّبه، وإن كان في يده سلطة استغلها لمصلحته

تراه متكبراً متغطرساً مستملكاً في عمله، يعامل الآخرين بصلف وفوقية

وكأنه جنس آخر خلق من طينة أخرى ليست من طينة بني البشر .!





وترى العاقل يحتار في أمرهم، وفي سلوكهم الشاذ، وطبعهم اللئيم، ويسأل:

ما كان ضر أولئك لو وضعوا الخير موضع الشر

ووضعوا المحبة موضع الكراهية

ووضعوا التواضع موضع الكبرياء والصلف والغرور..؟

ما كان ضر أولئك لو سعوا في الأرض إصلاحاً فأغاثوا الملهوف وساعدوا الفقير ومسحوا دمعة اليتيم

ما كان ضر أولئك لو ساعدوا في أعمال الخير

وأوقفوا شيئاً مما يملكون لمعالجة المرضى والمساهمة في عمل البر والخير؟


ما كان ضرهم لو استعبدوا قلوب الناس بالمحبة والرحمة والبشر والإحسان؟



ما كان ضرهم لو عملوا ذلك كله أو بعضه؟


أبداً لن يضرهم ذلك شيئاً، بل سيبني لهم رصيداً ضخماً عند الله وعند الناس

لكن أنفسهم المجبولة على الجشع والطمع تحرمهم من ذلك كله


لأن تركيبتهم العقلية والنفسية بنيت على هذا السلوك

السلوك الذي قد لا يكون إرادياً فهو أشبه شيء بالسلوك الغريزي

ومن ثم فإن المرء يدرك أن هؤلاء إنما وجدوا لضرورة توازن الحياة

ليكونوا قبحها الذي به يُعرف الجمال

وحنظلها المرّ الذي تقابله حلاوة أولئك الناس النبلاء الرائعين




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أناس وأناس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» •°•¤ رأيت.. أناس ¤•°•

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩ احلام عمـــــــــــــرنا ۩۞۩ :: الفئة الأولى :: ۩۞۩البيت العام ۩۞۩ :: كشكول-
انتقل الى: